ان العربي الأصيل لا يميزه شيء مثلما يميزه ولاؤه المطلق لاقتناعه..
و هذا ما نحتاجه اليوم الولاااااء
فأصالة جوهرهم، ونور وضوحهم، يهديانهم الى الصواب آخر الأمر، ويجمعانهم على الهدى والخير.
و لكن الخير ما زال موجودا في امتنا اليوم و سيخرج منها رجالا و نساء على نهج اسلافنا الكرام
جعله الله في موازين حسناتك .. جزاك الله خير الجزاء