لا يسلم الشرفُ الرفيع من الأذى ** حتى يراق على جوانبه الدمُ
هذه الحقيقة المرة كالعلقم و تقتلنا حسرة على حالنا
.....................................
إن الذين ينادون بالحرية لما سُبَّ الرسول صلى الله عليه وسلم
هم الذين يركِّعوننا صباح مساء للمستعمر الغربي باسم احترام الآخر وعدم جرح مشاعر الآخر وحسن التعامل مع الآخر والمحافظة على نفسية الآخر
.................................
جزاك الله حيرا سمو المشاعر على الموضوع القيم الذي نقلتيه الينا .. جعله الله في موازين حسناتك